نهايه العالم تعود من جديد

تقول رزمانه المايا التي وضعت بعد الميلاد فقد انتهن حضاره المايا في سنه 900 ميلادي كحضاره وبقي منها القليل ويعرفون ب ( الهنود الحمر ) ان نهايه الدوره الفلكيه تنتهي في 21 /12/2012 لتبدا دوره جديده وفي نهايه كل دوره فلكيه تحدث هذات في القشره الارضيه وتغير للمناخ وثورات بركانيه وهذا كما رصدته حضارتهم من قبل وتوافق في الكثير من الاحداث وكانت خسابتهم دقيقه جدا باليوم وهذا كما هو الحال في هذه الحضارات مثل الفرعونيه والسوماريه والتبت وعيرها من التي كانت قبل الميلاد وبعده بوقت قصير لكن مع انتهاء سنه 2012 ولم يحدث شئ حتي الزلازل والنشاط البركاني كانت في هذه الفتره طبيعيه وليست كما نشاهدها اليوم وبالاخص مع اقتراب كويكب ( نبروا ) وما يحمل من طاقه جذب مؤثره علي كوكب الارض وكئن التاريخ به تغيير وعند العوده للتاريخ الحقيقي والذي تم وضعه سنه 50 بعد الميلاد وكانت الدعوه المسيحيه تعم الارض وبالاخص بعد دخول الرومان في المسيحيه كانت الحبشه اول من اعتنق المسيحيه ووضع التقويم الميلادي وكان شعب المايا ما زال موجود في هذه الفتره وخلال 100 عام كان هذا التقويم متعارف عليه في اغلب الارض وفي سنه 500 ميلادي في الكنيسه الرومانيه تم الاتفاق في مجلس البابوات علي تغيير التاريخ وزياده 7 سنوات و واربع اشهر ( فبدايه السنه علي التقويم الحقيقي الذي وضع قبل التغيير في روما ) التقويم الإثيوبى الحقيقي 1 يناير 2012 كان 11 سبتمبر 2019 بتقويم العالم الجديد ( هكذا نعلم تاريخ 11 سبتمبر ما يحمله من مفجائات ) وما نشاهده الان من احداث فلكيه وهذات ارضيه ونشاط بركاني وتغيير للمناخ يتوافق مع الكثير مما ذكر عن هذا الوقت لكن هناك كيانات تسعي لتغييب شعوب وطمث الحقائق حتي تكون هي فقط المتحكمه في تاريخ البشر وفي البشر انفسهم كما ان هناك معلومات تاريخيه من احاديث ونبوؤات ليس هنا مجالها عن هذه الفتره التني نعيشها الان ويكفي ان تنظر للهلال هذه الاشهر وتري الاختلاف فيه عن ما قبل وهي اشاره كونيه لكن اغلب الناس لا علم لها ما هو اتي فقد اتي وما علينا سوا الانتظار والاستعداد 

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

 
Get new posts by email: