روان زريق تكتب....احزان مبتسمه

روان زريق تكتب....احزان مبتسمه
روان زريق تكتب....احزان مبتسمه


لايهم ان تكون هذا العبارات التي اكتبها من نور او من عدم ,الفتره التي مرت بها كدت ان تقلتني ربما قتلتني وانا لا اعرف لايهم......مازلت اتنفس . فاهي في النهايه كلمات احبت ان تقف بجانب بعضبها حتي اصحبت جمل , رساله لا يهم المفهوم.ولكن الاهم من هذا ان هذه الكلمات لن تقراها يا عزيزي بل ,ستراها امام اعينك التي رايتني العديد من المرات حتي اخر لقاء الذي لم اتتذكره حتي ....... اه يا عزيزي لن تصدق نفسك ,عقلك لن يستوعب عن ............متي,من ,و كيف اصبحت من رمادا الي نارا لا تخمد و لكن لا تحرق لانها تحرق نفسها فقط ....نعم انا الذي احرقت قلبي و نفسي حينما اخترت هذا الحب الملعون ....... انت سوف تسال نفسك من هذه , اطمئن لست التي ختدعتها , تسال كيف اصبحت انت لا شي سواء انسان تعيش في مالكوت مظلم انت وحدك تؤمن به ,ملئ بالشياء التي تستمتع بفعالها من الخاينه و الكذب و الظلم و اهانه و غيرها ...... اتعالم من انا..انا التي يعالوا صوتها بالحقيقه , انا التي اخترت الهروب الي النور انا التي اشتريت عمري و نفسي من هذا الطغوت المظالم......انا التي تالمت كل يوم ,كنت اموت كل ليله . انا التي حاربت الحزن وحدي حتي سرق من ضحكتي و شحب لوني و اصبحت اسيره لهذا الحب......و لكن انتصرت عليه اصبحت انا الحقيقه و انت الوهم و اما عن هذا السواد انت الذي سوف تعيش فيه واحدك يا عزيزي و لست انا......... تري كبرئاء من الممكن! تري انتصارهذا هو الممكن ......و بكل كبرئاء في الحقيقه انها اسعد لحظات الانتصار ......... و انا اختم هذا الاهداء اليك يا عزيزي ببعض العبارات التي تليق بيك .......فليذهب انت وحبك الي الجحيم فليذهب الظالم حتي ترجع ابتسامتي الي النور فقد كان لابد الهروب من هذه اللعنه حتي لا تصبح حياتي جحم..........

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى نموذج للمرأة السوفيتية الطموحة ..فالنتينا تيريشكوفا: أول إمرأة تصل الفضاء

معلومات الكاتب

 
Get new posts by email: