من الواضح جدا ومن المثير للجدل والاندهاش واستعجاب العالم بأكمله كما كان نفس الاعجاب والاستغراب من خطوات مصر السباقه فى ازمه كورونا من توفير المستلزمات الطبيه بكافه انواعها لمواجهة الجاءحه العالميه وليس ذلك فقط بل مدت يدها البيضاء إلى الى الاخوه الاشقاء فى دول الجوار وذلك ليس من باب التفصل أو المن لاسمح الله بل هو واجب دينى وقومى وعروبى لان ذلك الدور كتب على مصر منذ نشاءه الحضاره ومنذ بزوغ شمس التاريخ بل ليس ذلك فقط بل كانت عون للبلد الذى صدرت الفيرس للعالم بأكمله وكانت عون لها فى التصدى والمواجهة وهذا ايضا واجب انسانى تجاه الآخر لأننا جميعا اخوه فى الانسانيه وكما كانت مصر على عهدها فى الأزمات نجد أنها رؤيه قائد عظيم وقياده سياسيه حكيمه أن السيد الرئيس/ السيسى حفظه الله قارىء جيد جدا للتاريخ فسيادته يربط الماضى بالحاضر ويستخلص الدروس المستفاده ويحاول بكل جهد وصبر وإخلاص وتفانى أن ينشىء مستقبل جديد قاءم على عراقه الماضى وحداثه الغد فكانت مشاريع هنا وهناك من تطوير للبنيه التحتيه من طرق وكبارى وكهرباء ومياه اساسيات الحياه الكريمه وكذلك نهوض وتطور فى التعليم والصحه والإسكان ومواجهه البطاله بخلق آلاف آلاف فرص العمل وكل ذلك فى يد وفى اليد الأخرى يد تحمل السلاح لمواجهه الإرهاب الغاشم الحقيقى المرتكز فى سيناء الفيروز وهذا هو الإرهاب الواضح الظاهر وعلى صعيد آخر مواجهه ارهاب الفكر المتتطرف الذى يعشش فى العقول عبر سنوات طويله بالفكر والفكر المستنير المستلهم من الكتاب والسنه المطهره الشريفة لا ابداعات أو تخيلات بشر لايمت للإسلام بشىء الا بالاسم فقط ونجد أن سياده الرئيس كما اهتم باسسيات الحياه الكريمه للمواطن المصرى العظيم نجد أيضا أن سيادته حرص وأمن قوت يومه ومستقبله القادم من زراعات آلاف آلاف الافدنه من القمح والزراعات الأخرى المختلفه والصوب الزراعيه ومزارع الإنتاج الحيوانى والسمكى كل ذلك من أجل ذلك اليوم القادم من اجل يوم الحرب المنتظره الم اقل لكم أن سياده الرئيس قارى جيد ومتعمق فى التاريخ أنها مصر ياساده قيمه وقامه بقيادتها الحكيمه الملهمه من الله عز وجل
حقا أنها رؤيه قائد عظيم لشعب كريم
حفظ الله سيادته ووفقه لما يحبه ويرضاه فنعم رئيس لخير شعوب الأرض
تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر
