"البنات السمر" قصيدة إهداء من نجلاء خليل للضيوف النوبيين بصالون الهوانم

"البنات السمر" قصيدة إهداء من نجلاء خليل للضيوف النوبيين بصالون الهوانم
"البنات السمر" قصيدة إهداء من نجلاء خليل للضيوف النوبيين بصالون الهوانم
 
أهدت الشاعرة السكندرية و الأديبة نجلاء خليل قصيدة " البنات السمر " إلى عضوات النادى النوبى اللاتى شاركن صالون الهوانم  و أرتدى عضوات الصالون التوب النوبى فى أجواء من الفرحة .
 
قالت الدكتورة نيفين الرفاعى الأستاذ بكلية الفنون الجميلة جامعة الإسكندرية ، أن إقتباس الألوان جاءت من الطبيعة التى خلقها ربنا سبحانه و تعالى كما فى تناسق الألوان المبدع فى الأسماك و الأزهار و التى يقتبسها أكبر خطوط الموضة فى كل مكان فى العالم ، متابعة أن النظريات العلمية جاءت من الطبيعة و ليس العكس.
 
وكشفت الرفاعى فى حديثها عن طاقة الألوان أمس السبت خلال صالون الهوانم الذى ينظمه الشاعرة السكندرية نجلاء خليل و الدكتورة منى على رجب الأستاذ  بكلية الفنون الجميلة و الذى يجمع السيدات المبدعات فى مجالهن، أن طلاء الحوائط فى محلات الأطعمة يثير فتح الشهية بشكل كبير  ، مرجعة ذلك إلى أن اللون يثير العصارة المعدية ، الأمر الذى يجعل الإنسان يأكل على غير العادة ، لافتة أن محلات التيك آواى حوائط أغلبها اصفر.
 
وأضافت أستاذ الفنون الجميلة ، أن للألوان طاقة نتلمسها بحواس أخرى غير البصر ، متابعة أن النشأة و البيئة المحيطة مؤثران قويان فى قابليتنا لها ، مشيرة إلى صناعة لعب الأطفال يتم تصنيعها من الألوان البهجة حتى تجذبهم .
 
وتابعت الرفاعى أن لون الحداد فى مصر القديمة كان اللون الأصفر ، مشيرة إلى صفة التفاؤل فى اللون الأخضر ، ملقية الضوء على جسر كان دائما يشهد حالات إنتحار فى القرن 17 بدولة بريطانيا العظمى و قلت تلك الحالات بشكل كبير عقب طلائه باللون الأخضر .
 
وأشارت الرفاعى أن ألوان الأبيض و الرمادى و الأسود هى ألوان تتناسق مع جميع الألوان الأخرى ، لافتة أن اللون الأزرق إستحوذ على أغلب الرسومات الفرعونية بمصر القديمة ، حيث أن اللون الأزرق و الموف من الألوان الروحية على حد وصفها، متابعة أن المنمنمات الإسلامية تميزت بالناس و التآلف .
قالت الدكتورة نيفين الرفاعى الأستاذ بكلية الفنون الجميلة جامعة الإسكندرية ، أن إقتباس الألوان جاءت من الطبيعة التى خلقها ربنا سبحانه و تعالى كما فى تناسق الألوان المبدع فى الأسماك و الأزهار و التى يقتبسها أكبر خطوط الموضة فى كل مكان فى العالم ، متابعة أن النظريات العلمية جاءت من الطبيعة و ليس العكس.
 
وكشفت الرفاعى فى حديثها عن طاقة الألوان أمس السبت خلال صالون الهوانم الذى ينظمه الشاعرة السكندرية نجلاء خليل و الدكتورة منى على رجب الأستاذ  بكلية الفنون الجميلة و الذى يجمع السيدات المبدعات فى مجالهن، أن طلاء الحوائط فى محلات الأطعمة يثير فتح الشهية بشكل كبير  ، مرجعة ذلك إلى أن اللون يثير العصارة المعدية ، الأمر الذى يجعل الإنسان يأكل على غير العادة ، لافتة أن محلات التيك آواى حوائط أغلبها اصفر.
 
وأضافت أستاذ الفنون الجميلة ، أن للألوان طاقة نتلمسها بحواس أخرى غير البصر ، متابعة أن النشأة و البيئة المحيطة مؤثران قويان فى قابليتنا لها ، مشيرة إلى صناعة لعب الأطفال يتم تصنيعها من الألوان البهجة حتى تجذبهم .
 
وتابعت الرفاعى أن لون الحداد فى مصر القديمة كان اللون الأصفر ، مشيرة إلى صفة التفاؤل فى اللون الأخضر ، ملقية الضوء على جسر كان دائما يشهد حالات إنتحار فى القرن 17 بدولة بريطانيا العظمى و قلت تلك الحالات بشكل كبير عقب طلائه باللون الأخضر .
 
وأشارت الرفاعى أن ألوان الأبيض و الرمادى و الأسود هى ألوان تتناسق مع جميع الألوان الأخرى ، لافتة أن اللون الأزرق إستحوذ على أغلب الرسومات الفرعونية بمصر القديمة ، حيث أن اللون الأزرق و الموف من الألوان الروحية على حد وصفها، متابعة أن المنمنمات الإسلامية تميزت بالناس و التآلف .

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى في ندوة بمركز جمال عبد الناصر الثقافي: تراثنا الشعبي هو تطور الفكر الحقيقي للواقع الذى تراه من غير قيود

معلومات الكاتب

 
Get new posts by email: